. دور معلمة الروضة كبديلة للأم
إن دور معلمة الروضة لا يقتصر على التدريس و تلقين المعلومات للأطفال بل
إن لها أدواراً ذات وجوه و خصائص متعددة فهي بديلة للأم من حيث التعامل مع
أطفال تركوا أمهاتهم و منازلهم لأول مرة و وجدوا أنفسهم في بيئة جديدة و
محيط غير مألوف لذا فإن مهمتها مساعدتهم على التكيف و الانسجام.
2. دور المعلمة في التربية و التعليم
كما أن دورها يجب أن يكون دور المعلمة الخبيرة في فن التدريس ، حيث أنها
تتعامل مع أفراد يحتاجون إلى الكثير من الصبر و الالمام بطرق التدريس
الحديث
3. دور المعلمة كممثلة لقيم المجتمع
إضافة إلى ذلك
فهي ممثلة لقيم المجتمع و عليها مهمة تنشئة الأطفال تنشئة اجتماعية مرتبطة
بقيم و تقاليد المجتمع الذي يعيشون فيه و تستخدم الأساليب المناسبة .
4. دور المعلمة كقناة اتصال بين المنزل و الروضة
المعلمة أيضاً حلقة اتصال بين الروضة و المنزل فهي القادرة على اكتشاف
خصائص الأطفال و عليها مساعدة الوالدين في حل المشكلات التي تعترض طريق
أبنائهم في مسيرتهم التعليمية .
5. دور المعلمة كمسؤولة عن إدارة الصف و حفظ النظام فيه
من
أساسيات العمل التربوي للمعلمة توفير النظام المرتبط مع الحرية في رياض
الأطفال و تعد الفوضى من أكبر المعوقات في العمل والمعلمة الناجحة هي التي
تقوم بالجمع ما بين انضباط الطفل و حريته و تشجع الطفل على التعبير الحر
الخلاق في روح من حب الطاعة .
6. دور معلمة الروضة كمعلمة و متعلمة في الوقت ذاته
على
معلمة الروضة أن تطلع على كل ما هو جديد في مجال التربية و علم النفس و أن
تجدد من ثقافتها و تطور من قدراتها متبعة الأساليب التربوية الحديثة .
7. معلمة الروضة كموجهة نفسية و تربوية
تقوم معلمة الروضة بتحديد قدرات الأطفال و اهتماماتهم و ميولهم و توجه
طاقاتهم و بالتالي تستطيع تحدبد الأنشطة و الأساليب و الطرائق المناسبة
لتلك الخصائص و التي تميز كل طفل . كما لابد لمعلمة الروضة من تحديد
المشكلات التي يعاني منها الطفل و القيام بالتعاون مع المرشد النفسي في
علاج تلك المشكلات و اتخاذ التدابير الوقائية للطفل قبل ظهور مشكلات نفسية
أخرى.
إن دور معلمة الروضة لا يقتصر على التدريس و تلقين المعلومات للأطفال بل
إن لها أدواراً ذات وجوه و خصائص متعددة فهي بديلة للأم من حيث التعامل مع
أطفال تركوا أمهاتهم و منازلهم لأول مرة و وجدوا أنفسهم في بيئة جديدة و
محيط غير مألوف لذا فإن مهمتها مساعدتهم على التكيف و الانسجام.
2. دور المعلمة في التربية و التعليم
كما أن دورها يجب أن يكون دور المعلمة الخبيرة في فن التدريس ، حيث أنها
تتعامل مع أفراد يحتاجون إلى الكثير من الصبر و الالمام بطرق التدريس
الحديث
3. دور المعلمة كممثلة لقيم المجتمع
إضافة إلى ذلك
فهي ممثلة لقيم المجتمع و عليها مهمة تنشئة الأطفال تنشئة اجتماعية مرتبطة
بقيم و تقاليد المجتمع الذي يعيشون فيه و تستخدم الأساليب المناسبة .
4. دور المعلمة كقناة اتصال بين المنزل و الروضة
المعلمة أيضاً حلقة اتصال بين الروضة و المنزل فهي القادرة على اكتشاف
خصائص الأطفال و عليها مساعدة الوالدين في حل المشكلات التي تعترض طريق
أبنائهم في مسيرتهم التعليمية .
5. دور المعلمة كمسؤولة عن إدارة الصف و حفظ النظام فيه
من
أساسيات العمل التربوي للمعلمة توفير النظام المرتبط مع الحرية في رياض
الأطفال و تعد الفوضى من أكبر المعوقات في العمل والمعلمة الناجحة هي التي
تقوم بالجمع ما بين انضباط الطفل و حريته و تشجع الطفل على التعبير الحر
الخلاق في روح من حب الطاعة .
6. دور معلمة الروضة كمعلمة و متعلمة في الوقت ذاته
على
معلمة الروضة أن تطلع على كل ما هو جديد في مجال التربية و علم النفس و أن
تجدد من ثقافتها و تطور من قدراتها متبعة الأساليب التربوية الحديثة .
7. معلمة الروضة كموجهة نفسية و تربوية
تقوم معلمة الروضة بتحديد قدرات الأطفال و اهتماماتهم و ميولهم و توجه
طاقاتهم و بالتالي تستطيع تحدبد الأنشطة و الأساليب و الطرائق المناسبة
لتلك الخصائص و التي تميز كل طفل . كما لابد لمعلمة الروضة من تحديد
المشكلات التي يعاني منها الطفل و القيام بالتعاون مع المرشد النفسي في
علاج تلك المشكلات و اتخاذ التدابير الوقائية للطفل قبل ظهور مشكلات نفسية
أخرى.